جنون العظمة
و ماذا عن النظر فى عينيها؟.فالنظرة الواحدة تغير مجرى الدنيا و احوالها.فماذا لوحاولت اُدعبها.سُابحر فى لون عيونها بلا مَرسى؟.ام سَأسافر بخيالى الجامخ حتى اَهوى؟
عندما تدنو الامور من نهايتها
Posted by saken_asly 3 comments at 6:08 PM
Posted by saken_asly 0 comments at 2:04 AM
Posted by saken_asly 0 comments at 5:03 PM
انا: اممم من حوالى شهرين او تلت تشهر
الدكتور: طيب كويس انك جيتلى فى الوقت المناسب
ابصله و اتنهد تنهيدة طويلة
الدكتور: طيب ايه السبب اللى خلاك تحس بكدة؟
انا: انى شايف انى بفهم فى حاجات كتير و مش انا لوحدى اللى شايف كدة
الدكتور: حاجات زى ايه يعنى؟
انا : زى الكتابة الصحفية مثلا.افكار الاعلانات و تصميمها يعنى و بفهم فى السينما كمان الى حد ما
الدكتور: و تفتكر انك كدة جامد؟!
انا : مش انا لوحدى اللى افتكر كدة.ناس كتير تفتكر كدة
الدكتور : اممممم بس مش غريبة انك بتعرف تعمل كل ده و تكون بتفكر غلط
انا: غلط ازاى و غلط فى ايه اصلا؟؟
الدكتور: لأن احساسك بأنك جامد.اول خطوة للوقوع
انا : قصدك ايه؟؟
الدكتور: قولى كدة اخر مرة كتبت حاجة كان امتى؟.اخر مرة علمت فيها اعلان كان امتى؟
انا : اممم مش فاكر
الدكتور : زى ماتوقعت.تعرف ليه؟.لانك ماشفتش غير نفسك و بس.شوفت انك الوحيد اللى جامد.و مجرد احساسك انك جامد بالدرجة حايخلك معجب بكل اللى بتعمله و فاكره حلو و هو للأسف مش حلو ولا حاجة
خرجت من عند الدكتور و انا محتار اكتر من الاول.فكرت فى كلامه اوى.
روحت البيت و كان اول حاجة عملتها فتحت سايت www.ganzeer.com
و اللى هو كليبات عمرو سلامة.حتى وجدت نفسى فى لحظة انى ولا حاجة....
و ده اللى فهمنى كلام الدكتور و ده اللى دفعنى برضو انى اكتب حاجة و ده كان اول حاجة كتبتها بعد ما شوفت انى مش لوحدى اللى بيعرف فى حاجات كتير بس طلعت بحاجة جديدة و هو طول مانت مش راضى عن شغلك او اللى بتعمله حاتعمل عشان تبقى احسن و انك تفتكر انك الجامد زى ما بيقولوا اول خطوة لانك تقع
احمد عبد العزيز
Posted by saken_asly 2 comments at 8:23 PM
Posted by saken_asly 2 comments at 6:42 AM
Posted by saken_asly 3 comments at 3:50 PM
Posted by saken_asly 1 comments at 5:42 PM
Posted by saken_asly 2 comments at 5:08 AM
Posted by saken_asly 1 comments at 1:14 AM
Posted by saken_asly 1 comments at 11:19 PM
Posted by saken_asly 3 comments at 1:05 PM
Posted by saken_asly 1 comments at 3:20 AM
Posted by saken_asly 0 comments at 2:16 PM
مقالات
دفعة قابلة للحرق..! (مقدمة
اقراء رواية العنكبوت للدكتور مصطفى محمود
وسوف تصبح ذاهلا طوال الوقت
اقرا رواية الافيون للدكتور مصطفى محمود
وسوف تنظرللمجانين نظرة بها خليط من الاجلال والاحترام
اقراء كتاب الاحلام للدكتور مصطفى محمود
وسوف تعرف كم انت بائس
اقراء رواية العلامات الدامية لاحمد خالد توفيق
وسوف تشعر بالخوف حتى ولو كنت في ميدان التحرير
اقراء كتاب يوميات مراسل حربي في البوسنة ليحي غانم
وسوف تدرك كم انت مدلل
اقراء رواية هاتف من الاندلس لعلي الجارم
وسوف تعلم ان هذا هو اسواء العوالم الممكنة
اقراء قصة وقائع حارة الطبلاوي لجمال الغيطاني
وسوف تتمنى ان تكون يوما ما مكان دحروج
اقراء رواية عمارة يعقوبيان لعلاء الاسواني
وسوف تشعر بالصدمة
اقراء رواية الجريمة والعقاب لدستويفسكي
وسوف تصبح للقتل اقرب من ذي قبل
اقراء رواية شيكاجو لعلاء الاسواني
وسوف ترى الوقع بكل مايحمل من واقعية
اقراء رواية ان تكون عباس العبد لاحمد العايدي
وسوف تعود مرة اخرى للذهول طوال الوقت
الان .. انت لديك خليط رهيب من المشاعر المتضاربة ..ذاهلا طوال الوقت .. تنظر للمجانين نظرة اجلال واحترام .. بائس ..خائف .. مدلل .. تعلم ان هذا العالم هو اسواء العوالم الممكنة .. تتمنى ان تكون دحروج .. مصدوم ..تفكر في القتل .. ترى الواقع بشكل واقعي ..واخيرا تصيبك حالة من الذهول
بكل هذه المشاعر .. اذهب الى جامعتك وانظر الى زملائك .. الى اساتذتك .. وفكر في ان تفعل شيئا ..فكر .. فكر .. فكر
وفي هذه الاثناء تقدم على فعلة شنعاء
اقراء رواية نادي القتال لتشاك بولانيك
ولن يفارق مخيلتك عدة مشاهد ..جسدك وهو مشتعل .. راسك وهو مثقوب في جانبه الايمن .. معصمك والدماء تتسابق للخلوج من وريدك .. ان وجود انبوبة الغاز والكبريت ..امواس الحلاقة .. المسدس .. في منزل كفيل باطلاق صافرات الانذار في جميع اعضاء جسدك البائس الذي لاذنب له .. لذلك لا تستخدم انابيب الغاز و الكبريت .. استخدم السخان الكهربي .. ابتعد عن امواس الحلاقة واستخدم الماكينات اللاستيكية .. اخيرا لا تستطيع الحصول على مسدس بعد التعديلات الدستورية .. هناك طرق اخرى بالتاكيد .. ولكنك سوف تلجا الى طريقة جديدة .. تمسك بقلمك الذي لا يكف عن كتابة الشيت .. وتضع اوراقك فوق مكتبك .. وتخط بقلمك كلمات .. تذكر انك لاول مرة تكتب دون ان يجبرك احد على هذا .. بخط اجمل بكثير من اي خط كتبت به من قبل .. وبكلمات تنبع من داخلك لا من كتاب تضعه امامك .. تكتب وتشعر انك لن تتوقف ابدا
((دفعة قابلة للحرق))
كتابة شبه يومية .. عن حياتنا الجامعية
محمد عبد اللطيف
Posted by saken_asly 1 comments at 1:33 PM